سارة النقبي أنْهَت اختصاص «علوم الطيران» في «جامعة أبوظبي»، وقصدت دبلن في إيرلندا لتتعلم أسس المهنة، ثم عادت لتُكمل مشوار دراستها في أكاديمية الطيران في العين، لتلتحق بعدها بـ«طيران الاتحاد» عام 2011. هي رحلة شغف الطيّار سارة محمد النقبي مع المهنة التي اختارتها بإصرار، ما دفعها إلى أن تُنهي دراستها الأكاديمية المكثفة في وقت قياسي، مدته عامان ونصف العام بدل ثلاثة أعوام ونصف العام. من وراء مقوَد الطائرة

مدرج من قبل: شبكة أبوظبي للإعلام