وفر المغفور له للمرأة الإماراتية كل المقومات التي تمكنها من القيام بدورها وشغل الوظائف القيادية، فاستطاعت في عهده أن تتخطى كل الصعاب، وأن تثبت أنها شريك أساسي في تنمية المجتمع ونهضته ًإلى جانب الرجل، كما كان يؤكد المغفور له دوما.