رفعت الإعلامية دارين خليفة مستوى السعادة في «نادي الوصل» الإماراتي، منذ تولّيها منصب إدارة السعادة في القلعة الصفراء، التي استحدثها النادي منذ موسمين، في ظاهرة هي الأول من نوعها في الأندية. وترى صاحبة الابتسامة المشرقة، التي تخفي وراءها الكثير من الحزن والآلام، أن معظم الابتسامات لا تعبّر عن السعادة، مُشيرة إلى أن وفاة والديها أفقدتها معنى الفرحة وأصبحت الابتسامة لا تتعدى حدود الشفاه.

مدرج من قبل: شبكة أبوظبي للإعلام